تخطي إلى المحتوى الرئيسي
AR

ايزا كارسيلين:" شيئا فشيئا أعود إلى أفضل مستوى لدي"

مقابلة مع الظهر الأيمن للنادي الأصفر ايزا كارسيلين

تحدث الظهير الأيمن ايزا كارسلين، في مقابلة مع وسائل اعلام النادي، عن الجولات الأولى للنادي الأصفر في الليغا، بالإضافة إلى الجانب الشخصي وعلى المستوى الجماعي.

تقييم بداية الموسم

بداية موسم ليست جيدة ولا سيئة، بداية طبيعية. الفريق خارج منطقة الهبوط، لقد لعب مباريات جيدة، وسيئة أيضًا، لكن نملك بالفعل تجربة العام الماضي وسيكلفنا الكثير لتحقيق الهدف، وهو البقاء في لاليغا سانتاندير.

تكيف العناصر الجديدة

الشيء الجيد في غرفة تبديل الملابس هذه هي أنها عائلة. أي شخص يأتي جديدًا يتكيف بسرعة، نرحب به جيدًا. حدث نفس الشيء معي عندما وصلت، بدا لي أنني كنت هنا طوال حياتي. إنهم يجعلونك تشعر كأنك هنا منذ سنوات عديدة.

المستوى الشخصي

أنا شخصياً أواصل شيئا فشيئا الوصول لأفضل مستوى لدي. لقد كنت مصابا بكورونا في الصيف، ثم واجهت صعوبة في رفع الوتيرة قليلاً والآن أشعر بتحسن أفضل. لقد وصلت إلى المستوى الذي أريده لمساعدة الفريق.

فترة التوقف

إنه ليس مهمًا بدينا، بل ذهنيا. لقد كانت هناك ضعة أسابيع للتفكير، ولكن سيكون من الجيد لنا اخذ قسط من الراحة وإعادة شحن بطارياتنا ومواجهة مباراة إسبانيول، والتي ستكون صعبة.

التجربة في لاليغا سانتاندير

نحن تقريبا نفس مجموعة الموسم الماضي، باستثناء التعاقدات الجديدة. كل السنوات في فئة ما فهي خبرة، معرفة المنافس والحكام والملاعب. هذا ضروري لتحقيق ما كنا نبحث عنه، وهو هدف البقاء في الدرجة الأولى.

كرة القدم مع الجماهير

إنه شيء مثالي. هناك أشخاص يهتفون في الملاعب، لأن هذا يغير نتائج اللعب على الأرض بدلاً من اللعب كضيف. لقد رأينا أنه مع كوفيد هناك فرق فازت في المباريات خارج الديار أكثر مما فازت على أرضها، والآن نرى أننا نعود إلى الحياة الطبيعية. عادة ما يكون الفريق المحلي أقوى لوجود الجماهير إلى جانبهم.

ملعبنا بحضور الجماهير

جاء صديق لمتابعتنا ضد فالنسيا وأخبرني أنه كان عاجزًا عن الكلام لوصف ضغط الجماهير طوال المباراة. نلاحظ ذلك كثيرًا على العشب.

رسالة للجماهير

أريد أن أقول للمشجعين أن يستمروا بنفس الحماس كما هو الحال دائمًا، سننافس في كل مباراة. نريد تحقيق البقاء حتى يتمكن فريق قاديش ومقاطعته من الاستمتاع بالفريق في الدرجة الأولى.

أبناء قاديش في الفريق

لقد كنت أقول منذ فترة طويلة أن انتاج أسماء من قاديش مهم. هناك العديد من اللاعبين من الإقليم يلعبون في دوري الدرجة الأولى أو في بطولات الدوري في أوروبا. هناك الكثير من المواهب في الإقليم. ظهر باستيدا لأول مرة في سن 17، ظهر بيدرو بينيتو وتشابيلا. سيبدأ المزيد من الشبان مع الفريق لأن هناك الكثير من المواهب في قاديش.

أن تكون ابن قاديش واللعب مع قاديش في لاليغا سانتاندير

لقد اعتدت على ذلك، لأنك عندما تفعل شيئًا تعتاد عليه كثيرًا. في البداية لم أصدق ذلك. عندما وصلت إلى هنا بعد عامين في فريقين، وهو ما فعلناه بشكل سيئ على مستوى الجماعي، صعدت إلى الدرجة الأولى، حققت البقاء شهر قبل انتهاء الموسم والآن عام آخر في الدرجة الأولى. لقد كان شيئًا غير ممكن بالنسبة لي عندما وصلت. أنا أستمتع به حقًا. أرى الأمر طبيعيًا بعد عدة سنوات، لكنني أحاول الاستمتاع به لأن هذا لن يستمر إلى الأبد.