حصيلة الموسم
لقد كانت أفعوانية منذ البداية. التعادل المؤلم في عقر الديار في الجولة الأولى ، أعتقد أنها كانت بداية ما يمكن أن يأتي لاحقًا. عانينا من سلسلة سلبية أدت إلى تغيير الجهاز الفني. كل هذا يولد الكثير من التوتر مع مغادرة المدرب المنتهية ولايته المحبوب ، والذي صنع التاريخ في قاديش. يبدو أن الفريق قد تعافى واستوعب جيدًا. في النهاية ، تم تحقيق البقاء بعد السيناريو المؤلم الذي بدأنا به الموسم.
أفضل لحظة
تبقى النهاية. كان الموسم بشكل عام صعبًا للغاية ، لكننا في النهاية نتواجد حيث أردنا. مع النمو الذي يحققه قاديش، فإن كل ما يستلزمه التواجد في الدرجة الأولى هو نجاح وفرحة للجماهير ، ولكن يجب التعلم من الأخطاء وتصحيحها حتى لا تعاني كثيرًا حتى النهاية.
أسوأ لحظة
تبقى السلسة السلبية مع تغيير المدرب. يصل الفني الجديد بفكرة ومفهوم مختلفين عن الفكرة التي اعتدنا عليها لسنوات عديدة. كان هذا التغيير معقدًا لكننا تعافينا، بدأنا نخرج كل ما لدينا بإنقاذ الموسم.
رسالة للجماهير
سنحاول أن نتعلم من الأخطاء للعام المقبل، ونعمل باستمرار أكثر ونعاني أقل. على المستوى الفردي، لقد مررت بعام صعب منذ فترة ما قبل الموسم ولم أستطع القيام بذلك وقد أثر ذلك على جسدي طوال الموسم. كنقد ذاتي أعتقد أنني لم أكن في مستوى الموسمين الماضيين. يجب أن أكمل التحضير للموسم وأن أستعيد لياقتي لأكون في خدمة النادي الموسم المقبل على مستوى الموسمين الأولين. هذه رسالتي والتزامي ليواصل القميص الأصفر تواجده في دوري الدرجة الأولى العام المقبل.
