قدم خوان كالا تقييماته في نهاية الموسم لوسائل الإعلام الرسمية لنادي قاديش .
حصيلة الموسم
كان مدافع اشبيلية واضحًا في البداية عندما صرح أن: “هذا الموسم كان ممتازا. لقد قرأت آراء عدد من الأنصار لم يكونوا معتادين على تجربة نهاية موسم هادئة وقد عاشوا ذلك بالفعل لموسمين متتاليين"، وأضاف:" هذا يعطي قيمة كبيرة لما يقوم به هذا النادي وهذه المجموعة. نجحنا الموسم الماضي في الصعود الى لاليغا سانتاندير وهذا العام نجحنا في البقاء في الدرجة الأولى".
ماهي أفضل وأسوأ لحظة للفريق؟
شدد على أن "البداية ساعدتنا على العودة لنرى أين كنا ولحظة سيئة أخرى كانت بداية الجولة الثانية من الدوري، مما ساعدنا على عدم فقدان احترام الفئة والعودة إلى المسار الصحيح". وعلى نفس المنوال، أضاف أن "الأفضل هو كل ما عشناه. لم ننزل أبدا الى مراكز الهبوط، لقد بقينا أقوياء في كل مباراة. نحن لم نتخلى أبدا عن أي لعبة. لقد أخذنا نقاطًا من المباريات التي لم يتوقعها أحد ".
الحصيلة الشخصية
كالا لاعب متمرس وأشار إلى أن "العمل الفردي ينعكس في المجموعة. إذا كانت الجماعة جيدة، فالفرد جيد ". ودخل في التفاصيل وقال "لقد لعبت العديد من المباريات وحققنا الهدف. التوازن جيد". وأضاف: "لقد أنهيت الموسم بعملية جراحية في الركبة، لكنها جاءت في الوقت المناسب. لدي عطلة للتعافي ومواجهة الموسم المقبل بشكل جيد ".
تطلعات الموسم المقبل
أشار كالا إلى أن “الطموحات هي أن النمو. عندما جئت إلى النادي كان لدي طموح في الصعود والنمو، وأردت أيضًا العودة إلى الدرجة الأولى. هذا هو الهدف ". في السياق ذاته، أضاف: "لقد حققنا هدف البقاء، مرة أخرى كان لدي وهم كرة القدم، من يوم لآخر. هذه عائلة رائعة وهذا يسعدني كل يوم ".
لحظة من الدوري
نظر إلى الوراء وقال "كل الأهداف التي سجلتها في قاديش لأنها خاصة لأنها ساعدت أيضًا في حصد النقاط. لقد أهديتها لأشخاص كجدي الذي رحل مؤخرا وبناتي، كلها أهداف مهمة بالنسبة لي ".
كلمة واحدة لوصف الموسم
"رائع" هي الكلمة المناسبة لوصف موسم كالا.
